Top التغطية الإعلامية Secrets



المديرة العامة لليونسكو تعرب عن أسفها لوفاة الصحفي مصطفى عَياد في فلسطين

**هذه المقالة هي واحدة من سلسلة مقالات عن التغطية بالوسائط المتعددة بقلم الصحفي والمدون الإيراني أوميد معماريان.

أشكال التغطيات الإخباريةأصناف التغطيات الإخباريةأقسام التغطيات الإخباريةأنواع التغطيات الإخباريةالتغطية الإخبارية وأشكالهاالتغطية الإخبارية وأنواعها

المرحلة الثالثة: حيث يقصد بها المرحلة التي يتم من خلالها تحرير المواد الإخبارية، بحيث يكون ذلك من أجل إقناع الجماهير بالأحداث المطروحة، والتي تعتمد على أسلوب تقديم الأرقام والإحصائيات التي تتعلق بالموضوع، ومن ثمَّ يتم اختيار البناء الصحفي المناسب.

وهو صحفي يستخدم الوسائط المتعددة، وتخرج من جامعة كاليفورنيا في بيركلي.

الموافقة المستنيرة تعني الحصول على موافقة الشخص المقابل بحرية وبدون ضغط، مع فهمه للعواقب الكاملة لإجراء المقابلة. يجب على الصحفيين تزويد الضحية/الناجية بمعلومات شاملة عن العملية والتأكد من فهمها لهذه المعلومات، ومناقشة الخيارات المتاحة مثل عدم الكشف عن هويتها. يجب أن يشرح الصحفي/الصحفية المعلومات التي يريد الحصول عليها، وسبب أهميتها، وأن يحصل على موافقة الضحية/الناجية قبل استخدام أي صور أو مقاطع فيديو أو إظهار هويتها.

وقد أكملت اليونسكو دورات تدريبية حول السلم الأهلي والالتزام بالقانون الدولي وقواعد الشرف الموقعة بالقاهرة، والتحقق من المعلومات والتعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي، وحياد الصحفيين وتوازنهم، وكذلك بناء العلاقات والتعامل مع الصحفيين، وأهمية تدفق المعلومات للصحفيين والسرعة والمحتوى.

نوطد أواصر الصلة بين الأمم والشعوب من خلال التربية والعلم والثقافة

ويقول ديغانبيشه أيضا أن الأشكال والخرائط التفاعلية تجذب القارئ بشكل كبير، بالإضافة الى القصة المكتوبة. وهذه "اللعبة" التفاعلية والتي نشرت على الموقع الاليكتروني لصحيفة "سان فرانسيسكو كرونكل" تساعد المستخدمين على استيعاب المشكلة التي تواجه المنظومة المائية في المدينة.

المرحلة الثانية: حيث يقصد بها المرحلة التي تأتي بعد مرحلة جمع المعلومات بحيث تتمثل في تقويم كافة المواد الإخبارية، بحيث تعتبر هذه المرحلة مرحلة حاسمة في اتخاذ القرارات حول نشر هذه الموضوعات أم لا، بالإضافة إلى ذلك هل تستحق هذه التقارير النشر أم لا.

من خلال أفلام قصيرة توعوية مثل: فيلم زنزانة بلا رقم، وفيلم شباك، وكذلك بتقارير استقصائية، وبواسطة أنسنة القصص "فهذه تحديداً بإمكانها التأثير وبشدة في المتلقي".

ونبَّهت الدراسة إلى أن وسائل الإعلام المعاصرة يجب أن تأخذ العبرة من تجربة تغطيتها لجائحة فيروس كورونا، وتعيد النظر في فهمها وتعاطيها مع الإعلام الصحي حتى لا تتكرر مثل هذه الجائحة في عصر تدَّعي فيه البشرية أنها خطت خطوات متقدمة في النمو والتطور بينما يصعب عليها الاستعداد لمخاطر تهددها منذ القِدَم، وتكرر أخطاءها التواصلية.

وتقدم الوسائط المتعددة طرق افضل للصحفيين في التخاطب مع الجمهور وسرد الأحداث. فالإعلام المرئي والسمعي أو الإعلام المكتوب يعطي معلومات محدودة، لكن أدوات الوسائط المتعددة قامت بكسر الحواجز المحيطة بعملية سرد القصة.

بينما تبدو الممارسة الفعلية لإعلام الأزمات في شكل "تغطية صحافية مواكبة للأزمات ومراحل تطورها وآثارها على الجهات المستهدفة". أي إن إعلام الأزمة -نظريًّا- هو ممارسة وقائية مستدامة تتغيَّا تربية المتلقين على تفادي وقوع الأزمات عبر الممارسات السليمة، بالإضافة إلى حسن التصرف عندما تحلُّ أزمة خارجة عن السيطرة. بينما إعلام الأزمة الفعلي -كما يبدو في الممارسة ويتجلى الآن في أزمة كورونا- يبدو أكثر تخبطًا وهو اتبع الرابط يلهث وراء تغطية الأزمة بغرض التقليل من أضرارها ويختفي باختفائها إلى أن تحلَّ أزمة جديدة، وهكذا دواليك.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *